آخر الأخبار |
مستجدات

ورشة عمل مركز دارت: تغطية أزمة اللاجئين السوريين
  
   

التاريخ : 19-09-2018 مطالعات : 5078

يعلن مركز دارت "Dart" عن فتح باب التقديم لورشة تدريب صحفية لمدة أربعة أيام في مدينة عمان في الأردن

من أجل إعداد الصحفيين المحليين والعاملين في المنطقة ودوليا وتدريبهم على كيفية تغطية أزمة الأطفال والأسر اللاجئة مع قدر أكبر من المعرفة والعمق والمهارات، أعدّ مركز دارت للصحافة ورشة عمل صحفية تدريبية في مدينة عمان في الأردن، والتي تركّز بشكل خاص على أزمة اللاجئين السوريين والرد حولها. 

تقام ورشة العمل بداية من 20 إلى 23 جانفي 2019 في مركز كولومبيا العالمي في عمان. هذه الورشة مصممة للمراسلين المحليين والإقليميين والدوليين العاملين على تغطية أزمة اللجوء السورية كجزء من عملهم أو كموضوع مستقل.

شروط المشاركة:

  • خبرة ثلاث سنوات على الأقل  في مجال الصحافة. 
  • يجب أن يكون المتقدم عاملا حاليًا كمراسلين أو محررا أو مدير أخبار أو مصور صحفي أو منتج طباعة أو البث أو وسائل الإعلام عبر الإنترنت.
  • يجب أن يكون المتقدم إما صحفيا تابعا لمؤسسة إعلامية أو عاملا بشكل مستقل. 
  • الطلاقة أما في اللغة العربية أو الانجليزية.
  •  لديه نشر أو بث ثلاث قصص على الأقل حول القضايا المرتبطة باللاجئين من الأزمة السورية.

على الراغبين في المشاركة، تحميل رسالة تعبر عن اهتمامهم في الورشة في اللغة الانجليزية أو العربية تعالج المواضيع التالية:

  • كيف ولماذا هذه الورشة ذات صلة بك وبعملك.
  • ثلاثة قضايا متعلقة بالأطفال اللاجئين التي تهمك.
  • فكرتين لديك لقصص ترغب مناقشتها في الورشة. الرجاء تحديد رسالتك ل 750 كلمة أو لصفحتين أو أقل.

للتمشاركة يرجى زيارة رابط التسجيل في الورشة. 

بإمكانكم الإستفسار من خلال التواصل عبر الموقع الرسمي.

آخر أجل للتقديم يوم 1 أكتوبر 2018.

أضف تعليقا أو اطلب استشارة حول الموضوع أعلاه الدخول إلى فضاء الإستشارات عن بعد
يتمّ الاحتفاظ بما تكتبه في فضائك الخاصّ دون نشر للعموم، ولا يطّلع عليه إلّا مستشارونا وفريق أورينتيني.   إرسال  

تعريف

هذا الموقع يهدف إلى تقديم معلومات ونصائح ووسائل عمل تساعدك على الاستعداد و اتخاذ القرار سواء كان ذلك في ميدان التعليم، التكوين المهني أو التشغيل. لكنه ليس موقعا رسميّا وهو مستقلّ تماما عن ايّ وزارة أو إدارة رسميّة تعمل في مجالات التوجيه أو التعليم العالي أو الثانوي أو التكوين المهني أو التشغيل.

آراء القراء

Top