آخر الأخبار |
مستجدات

وزارة التعليم العالي والبحث العلمي : إبرام 8 اتفاقيات شراكة مع أهم الجامعات الكندية
  
   

التاريخ : 24-09-2019 مطالعات : 2603

أدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي زيارة عمل إلى كندا (مونتريال - كيبك - أوتاوا) من 18 إلى 20 سبتمبر 2019 .

والتقى الوزير خلال مهمته، التي رافقه خلالها كل من مدير البعثة الجامعية التونسية بأمريكا الشمالية وسفير الجمهورية التونسية باوتاوا والمدير العام للتعاون الدولي، بعدد من رؤساء الجامعات ومديري مؤسسات جامعية وبحثية كندية:

  • رئيس جامعة أوتاوا
  • رئيس جامعة كونكورديا
  • رئيسة جامعة لافال
  • رئيسة جامعة ماكجيل
  • مدير معهد الدراسات التجارية العليا بمونتريال
  • مدير المدرسة العليا للتقنيات بمونتريال
  • المدير العام للمعهد الوطني الكندي للبحث العلمي
  • المدير التنفيذي الأكاديمي لمنظمة ميتاكس MITACS (هي منظمة كندية غير حكومية تطور وتمول برامج بحثية وتدريبية بالشراكة مع الجامعات والحكومة الكندية والقطاع الخاص)

توجت هذه اللقاءات بإبرام أو تجديد اتفاقيات شراكة جامعية وبحثية تتمحور حول :

  • دعم حركية الطلبة في مرحلتي الماجستير والدكتوراه، والأساتذة والباحثين
  • تحديد إجراءات الاشراف المزدوج على أطروحات الدكتوراه
  • إسناد عدد من المنح والاعفاءات لفائدة الطلبة والباحثين التونسيين

كما دارت المحادثات مع المسؤولين الجامعيين الكنديين لهذه المؤسسات حول تقييم التعاون مع الجامعات التونسية، وعرض أهم الإصلاحات التي تم إدخالها على المنظومة الجامعية التونسية خلال المرحلة الأخيرة، وتباحث سبل دعم التعاون بين جامعات البلدين في مجال المشاريع البحثية التي تتناول محاور ذات اهتمام مشترك وإمكانية بعث مسارات أكاديمية ذات بناء مشترك وتبادل الخبرات في البيداغوجيا الجامعية والحوكمة والتجارب الناجحة.

أضف تعليقا أو اطلب استشارة حول الموضوع أعلاه الدخول إلى فضاء الإستشارات عن بعد
يتمّ الاحتفاظ بما تكتبه في فضائك الخاصّ دون نشر للعموم، ولا يطّلع عليه إلّا مستشارونا وفريق أورينتيني.   إرسال  

تعريف

هذا الموقع يهدف إلى تقديم معلومات ونصائح ووسائل عمل تساعدك على الاستعداد و اتخاذ القرار سواء كان ذلك في ميدان التعليم، التكوين المهني أو التشغيل. لكنه ليس موقعا رسميّا وهو مستقلّ تماما عن ايّ وزارة أو إدارة رسميّة تعمل في مجالات التوجيه أو التعليم العالي أو الثانوي أو التكوين المهني أو التشغيل.

آراء القراء

Top