المدرسة العليا الخاصة للطيران والتكنولوجيا / تونس

  

  • كلمة الرئيس المؤسس

    خلال السنوات الأخيرة شمل النقل الجوي جميع المجالات الاقتصادية حيث أصبح عامل الوقت ذا أهمية قصوى وحيث تنافس المصنعون على تطوير وتعصبر الطائرات مما حتم  تنمية الموارد البشرية المختصة المستعملة  للطائرات والقائمة بصيانتها

    واذا كانت تونس غير معنية بالتصنيع فانها انخرطت بجدية في المنافسة في ميدان النقل الجوي. وحيث ان البنية الاقنصادية وسياسة الامتياز المتبعة تؤهلها لذلك فقد سعت الى تكوين عدد هام من الأعوان المؤهلين محليا وبالخارج

    ان التكوين بالخارج حيث تتكاثر مراكز التكوين مكلف للغاية فهذه المراكز تخوض تنافسا شرسا لا تستطيع المحافظة على موازنتها الا بالطلبة الأجانب. وحيث يتوفر بتونس المكونين ذوي الكفاءة العالية خاصة في ميدان الطيران ؛ كان علينا أن نؤسس المدرسة العليا للطيران والتكنولوجيا معتمدين في ذلك على

    المناخ الملائم للتكوين في مجال هندسة الطيران –

    الموارد البشرية المختصة وذات الكفاءة العالية  –

    المعاليم الدراسية المنخفضة مقارنة بالمعاليم المعمول بها في أوروبا وغيرها –

    وقد تمكنا بفضل هذه العوامل من إبرام العديد من اتفاقيات الشراكة على المستوى العالمي كالصين وفرنسا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية  مما أهل الطلبة المتخرجين من المدرسة العليا للطيران و التكنولوجيا من اقتحام الدورة الاقتصادية محليا و عالميا

    فمرحبا بكم

  • المهّمة

  • الأهداف

  • البنية التحتية

  • التنظيم الإداري

  • Obtenez double Diplôme d’Ingénieur en Aéronautique Tunisien et Européen à travers l’ESAT

  • إحصاءات الخريجين

  • المهن

تعريف

هذا الموقع يهدف إلى تقديم معلومات ونصائح ووسائل عمل تساعدك على الاستعداد و اتخاذ القرار سواء كان ذلك في ميدان التعليم، التكوين المهني أو التشغيل. لكنه ليس موقعا رسميّا وهو مستقلّ تماما عن ايّ وزارة أو إدارة رسميّة تعمل في مجالات التوجيه أو التعليم العالي أو الثانوي أو التكوين المهني أو التشغيل.

آراء القراء

Top